نلتزم بمراعاة الدقة عند التواصل بشأن المعلومات عن شركتنا.
يجب عليك، قبل إرسال أي رسالة بالبريد الإلكتروني أو نشر أي تعليق، أن تسأل نفسك:
ما المقصد من ذلك؟
ألا أخشى أن يصير ذلك، في يوم من الأيام، دليلاً يُسَاق في إحدى الدعاوى القضائية أو منشورًا في إحدى الصحف؟
هل توجد وسيلة أخرى للتواصل بشأن ذلك؟
هل التزمت حس الاحترام في صياغته؟
هل كنتُ لأقول الشيء نفسه إن تحدثتُ مع المُرسَل إليه وجهًا لوجهٍ؟
هل من شأن فعلي هذا إلحاق الضرر بشركتنا؟
ولا يفوتك أنك مُؤتمَن على اسم شركة Aptiv؛ وواجب عليك – من ثم – مراعاة هذه الأمانة بتدقيق النظر في أثر رسالتك هذه أولاً.
قد يجد أي عضو من أعضاء أي قسم من أقسام الشركة، ودون سابق إنذار، نفسه في بؤرة نظر الجمهور. ومن ذلك، مثلاً، أن يواجه موظفو إدارة التسويق والمبيعات أعمال التحقيق أو الدعاوى القضائية بسبب إحدى قضايا التصدي للاحتكار، أو أن يُفاجأ موظفو إدارة الشؤون المالية بإجراء تدقيق في السجلات المالية. أي إنه من المُحال التنبؤ بقدر خطورة أعمال التواصل، التي نُجرِيها في الوقت الراهن، وما قد تصير إليه غدًا. وخير سبيل للعمل، من ثم، التزام الدقة والنزاهة في جميع أعمال التواصل.
قد يجد أي عضو من أعضاء أي قسم من أقسام الشركة، ودون سابق إنذار، نفسه في بؤرة نظر الجمهور. ومن ذلك، مثلاً، أن يواجه موظفو إدارة التسويق والمبيعات أعمال التحقيق أو الدعاوى القضائية بسبب إحدى قضايا التصدي للاحتكار، أو أن يُفاجأ موظفو إدارة الشؤون المالية بإجراء تدقيق في السجلات المالية. أي إنه من المُحال التنبؤ بقدر خطورة أعمال التواصل، التي نُجرِيها في الوقت الراهن، وما قد تصير إليه غدًا. وخير سبيل للعمل، من ثم، التزام الدقة والنزاهة في جميع أعمال التواصل.